احصل يوميا على تحديتاث المدونة

عنوان الموضوع

نبذة عن محتوى الموضوع

عنوان الموضوع

نبذة عن محتوى الموضوع

عنوان الموضوع

نبذة عن محتوى الموضوع

عنوان الموضوع

نبذة عن محتوى الموضوع

عنوان الموضوع

نبذة عن محتوى الموضوع

السبت، 28 يونيو 2014

اضطراب النوم لدى الأطفال يضعف نموهم

تعتبر اضطرابات النوم عند الأطفال من المشاكل التي تؤرق الآباء ووقف التنفس عند الأطفال احد الأسباب الرئيسية لاضطراب النوم ووقف التنفس لمدة تزيد على 10 ثوان أكثر من 10 - 15 مرة في الساعة أو أكثر من 30 - 60 مرة فى فترة نوم الليل حوالي 8 ساعات هي العرض الأساسي لتشخيص هذا المرض، ويصيب هذا المرض حوالي 3٪ من الأطفال قبل سن دخول المدرسة 3 - 6 سنوات، وعدم اكتشاف المرض وتشخيصه مبكرا يؤدى إلى ضعف النمو الجسماني والعقلي للطفل وكذلك ضعف التحصيل الدراسي وكذلك نشاط زائد في حركة الطفل.
ويعتمد التشخيص كما يقول د. حاتم رجائي الأستاذ المساعد بقسم بحوث الأطفال ذوى الاحتياجات الخاصة بالمركز القومى للبحوث على شكوى الآباء من أن أطفالهم يصدرون أصوات عالية أثناء النوم (الشخير) وكذلك يلاحظون فترات توقف التنفس أثناء النوم وكثرة الحركة مع البكاء أثناء النوم عدة مرات.

وتعتبر تضخم اللوزتين واللحمية من الأسباب الرئيسية لهذا المرض وكذلك الحساسية الأنفية والصدرية والتهاب الجيوب الانفية وكذلك صغر حجم الفكين أو عدم نمو عظام الوجنتين, ويعتمد التشخيص على إجراء بعض الفحوص أثناء النوم ونسبة الأكسجين وثاني أكسيد الكربون بالدم ورسم القلب ورسم العضلات والمخ ويعتبر استئصال اللوزتين واللحمية أكثر وسائل العلاج نجاحا وكذلك علاج الحساسية والجيوب الانفية واستخدام بعض الأجهزة التي تمنع سقوط اللسان للخلف أثناء النوم

اضرار النوم عندما يتجاوز التسعة ساعات

قد يستغرب البعض عند قراءة عنوان هذا المقال , فالنوم له عند الانسان اهمية خاصة لا يمكنه الاستغناء عنه ابدا.
ويرى البعض انه كلما نام اكثر كلما شعر بالراحة اكثر فهذا فهم خاطئ يتبادر الى اذهان كثير من الناس فقد اثبتت الدراسات أن النوم الزائد عن المعدل المحدد له يصيب صاحبه بأمراض خطيرة جدا خاصةامراض القلب والدماغ التي قد تؤدي الى حصول الجلطات والنوبات مما يؤدي بعد ذلك الى الوفاة لا سمح الله .

فالمعدل السليم للنوم اليومي هو ما بين 7ـ 9 ساعات فهي تعطي الانسان نشاطا يوميا مكثفا وهذا ما يخدم الانسان في حياته العملية فكلما زاد على المعدل اليومي للنوم كلما زاد كسلا وتقاعسا ويرى أنه يحتاج الى النوم أكثر واكثر.
وقد اثبتت دراسات أخرى ان النوم الزائد قد يسبب اضطرابات في الجهاز التنفسي ويضعف القدرة على الحصول على كميات كافية من الاكسجين فتجده يستيقظ من النوم فيشعر بالتعب والارق.
وقد يتوقع البعض أن الراحة هي في مدة النوم وهذا فهم غير سليم فالراحة لا تأتي من مدة النوم الطويلة أو القصيرة بل تأتي من عمق هذا النوم فمتى ابتعد الانسان عن الاقراص المهدئة والمنومة وابتعد عن المنبهات
وحصل له جو معتدل ليس بالبارد ولا الحار فبذلك تحصل له الراحة المطلوبة المستفادة من النوم ومن المنومات الخاطئة التي تحصل كثيراخاصة في مجتمعنا هي النومات التي تأتي بعد الاكل مباشرة فمثل هذه النومات تتسبب في حصول السمنة وترهل الجسم وهذا أمر يجب معرفته على كل افراد المجتمع فالبعض لا يعطي لهذه الاسباب القدر الكافي للابتعاد عنها فيقع فيها من غير انتباه.

اما النوم الصحي فيجب أن يتحقق فيه ثلاثة شروط 

أولها الراحة الجسدية
وثانيها الراحة العاطفية
والاخيرة هي الراحة الفكرية

فمتى تمت هذه الشروط الثلاثة فانها تجذب للانسان النوم الصحي الملائم لجسمه فان هناك في جسم الانسان هرمون ( السيروتونين ) الذي يتولى مهمة تنويم جسم الانسان والعجيب في الهرمون انه يزداد افرازه في الظلام فهو يعتمد على درجة الاضاءة المحيطة بجسم الانسان فالنوم الطبيعي لا يكون الا في الليل.
أما عن نوم القيلولة فمتى شعرت بالنوم في وقت الظهيرة فنم فهي فترة للراحة تعيد للجسم نشاطه من جديد .. ولا يلزم كونها ساعات بل يكفي فيها الاسترخاء لفترة قصيرة قد تتجاوز النصف ساعة.
اما الارق وعلاجه فيمكن التغلب عليه بتجنب النوم لفترات طويلة اثناء النهار والابتعاد عن المنبهات قبل النوم بثلاث ساعات على الاقل وتهيئة الجو المناسب للنوم فبذلك يمكنك التغلب على الارق

إرشادات تجنب طفلك الامساك

إرشادات تجنب طفلك الامساك



إرشادات تجنب طفلك الامساك

لماذا لا يذهب طفلك إلى الحمام هل لأنه مشغول بأمور أهم أو لأنه يخاف من الألم في عملية الخروج فهذا قد يكون علامة على حدوث الإمساك.يعتقد الأهل أن تعلم أطفالهم استعمال دورة المياه سيكون نهاية مشكلة كبيرة لديهم لكن النجاح في استعمال التواليت لن يمنع حدوث مشاكل الخروج وحركة الأمعاء إن الإمساك هو من الحالات الشائعة جداً.

من أجل الاطمئنان، إذا كان الإمساك هذا يصعب التعامل معه ومن حسن الحظ أن الأهل يمكنهم ملاحظة أعراضه من البداية واتخاذ الإجراءات اللازمة لذلك.

إن الإمساك كونه بسبب عدم خروج البراز أو صعوبة في عملية طرح البراز خارج الجسم أو عملية خروج براز قاس كل عملية خروج لمدة أسبوعين أو أكثر هذا ما يسمى عادة بالإمساك وإذا كان طفلك يعاني من الإمساك فهو لديه هذه الأعراض:

ـ ألم في البطن مع وجود غازات.

ـ قلة الشهية.

ـ زيادة في التخريش.

ـ وجود براز على الملابس الداخلية للطفل تكون خارجة عن إرادة الطفل وهذا قد يكون دليلا على وجود مشكلة لدى الطفل في عملية البراز ويجب مراجعة طبيب.

حبس البراز.

ـ براز بكمية كبيرة أو قاس ومدمى.

ـ تكرر عملية التبول بسبب الضغط على المثانة لعدم خروج البراز.

ما هو سبب الإمساك؟

يمكن أن نضع مجموعة أشياء عادة تساهم في حدوث الإمساك لدى الأطفال وعند وجود أكثر من عامل فهذا قد يفاقم المشكلة بشكل أكبر.

ـ تناول طعام قليل الألياف وعالي الدسم والكثير من السكريات.

ـ شرب كمية قليلة من المياه.

ـ تجاهل عملية التنبيه التي تحدث للذهاب للتواليت.

ـ وجود مرض: كنقص إفراز الدرق أو أي مرض يقلل من الإحساس بالجوع والعطش أو خلل في حركة العضلات البطنية.

ـ قصور الدرق.

ـ تناول الأدوية المضادة للاكتئاب أو تناول الحديد.

ـ عدم وجود أي نشاط أو حركة.

وإن الإمساك لدى الأطفال يحدث نتيجة لوجود تغييرات فمثلاً قد يحدث ذلك عندما يتحولون من تناول الطعام السائل للطعام الصلب أو عند بداية الذهاب للمدرسة وأحياناً تغير الفصول قد يساعد في ذلك. ولتمييز حدوث الإمساك لدى الطفل يجب مراقبة عملية خروج الطفل لفترة من الزمن لتحديد طبيعة المشكلة.

إجراءات تساعد على الإمساك والتخلص منه

شرب كمية كبيرة من السوائل: إن الأمر المهم الأول لدى تعاملنا مع حالة الإمساك لدى الطفل هل يتناول كمية كافية من السوائل فالسوائل بكافة أنواعها ضرورية وأفضلها هو الماء.

ـ تناول طعام يكون غنياً بالألياف: كالفواكه والخضروات والحبوب والخبز بعكس الطعام الذي يكون غني بالدسم والسكريات فهذا قد يفاقم المشكلة. بشكل عام فإن الطعام من المصادر الحيوانية يزيد أو يحرض على الإمساك على عكس الطعام من مصادر نباتية.

ولأن من الصعب على الأهل معرفة ماذا يتناول طفلهم في المدرسة فإن التركيز يتم على الطعام داخل البيت.

ـ الانتباه على عادات الطفل في الخروج: فيجب تشجيع الطفل للذهاب للتواليت عندما يشعر بحاجة لذلك كما إنه إذا كان يعاني من مشكلة إمساك منعه يجلس على التواليت بعد تناول وجبة الطعام فهذا قد يساعد في حل المشكلة.

ـ ممارسة التمارين للرياضة بشكل يومي: فان عملية الحركة والجري هي من أفضل الطرق للتخلص من الإمساك لأن هذا النشاط يساعد الجهاز الهضمي على طرح الفضلات بسرعة أكبر.

ـ مساعدة طفلك على الاسترخاء للتخلص من الفضلات: عادة في الإمساك قد ينصح الأطباء ببعض التقنيات التي تساعد على استرخاء العضلات فعادة في الأطفال الصغار تصل أقدامهم إلى أرض الحمام عندما يجلسون على كرسي التواليت فاذا وضعت له سنادات على الأرض لقدميه فإن هذا قد يسهل له عملية خروج البراز.

ـ الملينات: أحيانا يصف الأطباء المسهلات أو الملينات وذلك في حالة أن تغيير عادات الطعام والنشاط لم تساعد طفلك على التخلص من الإمساك ولكن يجب استشارة الطبيب قبل استعمال الملينات.

ـ تحريض عملية التبرز من خلال التنظيف: أنه من الضروري المحافظة على المنطقة نظيفة لأن هذا يمنع تحرش الجلد الذي قد يجعل عملية الخروج مؤلمة.

ـ تحدث من طفلك: فقد يكون الطفل خجولاً ولا يتحدث عن مشكلة الخروج لديه وتحديداً بعد عمر 4ـ 5 سنوات ولكن مهما يكن عمر طفلك يمكنه التحدث معه.

قد يتساءل الأهل كم مرة يجب أن تتكرر عملية الخروج لدى الطفل ولكن لا يوجد جواب دقيق حول ذلك ولكن على الأقل ستكون 3 مرات أسبوعياً.

متى يجب استشارة الطبيب؟

أن حالات الإمساك المزمنة تحتاج لاستشارة الطبيب.

ـ عدم الذهاب للتواليت «عدم التبرز» لمدة عشرة أيام.

ـ حدوث إمساك متكرر لعدة مرات منذ الولادة.

ـ عدم قدرة الطفل على الحركة والنشاط بسبب الإمساك.

ـ وجود نزف في المنطقة الشرجية.

ـ يحتاج طفلك لعملية ضغط شديدة لخروج البراز.

ـ وجود دم مع أو على البراز.

ـ لديه براز سائل مع الإمساك

ارتفاع درجة حرارة الطفل

ارتفاع درجة حرارة الطفل

تعتبر درجة حرارة الطفل مرتفعة إذا كانت أكثر من 37,5 درجة مئوية ويكون ملمس جلد الطفل عندها حاراً أو يكون الطفل مصاباً بالقشعريرة أو التعرق ويفضل دائما قياس درجة حرارة الطفل وكإجراء أولي.

قم بإعطاء الطفل أحد الأدوية الخافضة للحرارة التي يصفها طبيب الأطفال عادة وأفضلها تحاميل السيتامول أو شراب البروفين ولا تعط الطفل الأسبيرين خاصة في حالات الأنفلونزا وجدري الماء، ولا تضع كمادات الماء البارد أو الثلج أو الكحول على جسم الطفل. أما إذا كانت حرارة جسم الطفل مرتفعة بسبب تعرضه لأشعة الشمس لفترة طويلة، فقم بنقل الطفل إلى مكان أكثر برودة، وأعطه الكثير من السوائل.

أخيرا، تذكر دوماً أن الحرارة ليست مرضاً بحد ذاتها وإنما هي إحدى أعراض المرض، ولابد من مراجعة الطبيب لمعرفة سبب الحرارة، خاصة إذا كان عمر الطفل أقل من ثلاثة أشهر.


ادويه لابد من توافرها فى كل منزل

هناك مجموعة من الأدوية التى يجب الا يخلو منها اى منزل فهى ضرورية وتساعد على حل الكثير من المواقف ولكن ينصح باستشارة الطبيب او الصيدلى قبل
استخدامها ايضا .

الادويه الخافضه للحراره ومسكنات الالم

مخفضات الحراره

الباراسيتامول
(بيرال و بارامول وسيتال وابيمول و بانادول)
تعتبر ماده الباراسيتامول امنه جدا علي الحوامل واثناء الرضاعه
الجرعه قرص 3 مرات يوميا عند اللزوم (ارتفاع الحرارة 38 او اكثر)
أما بالنسبة للأطفال










كتافلاي يساعد على خفض درجة الحرارة العالية للأطفال

بيرال شراب أو نقط على حسب وزن الطفل

استشيري الطبيب أو الصيدلي قبل تناول أي من هذه الادوية

الصداع

الاسبرين والريفو : لا يؤخذ على معدة خالية لتفادي حدوث حموضة و قرحة بالمعدة
اكسيدرين : قرص أو قرصين عند اللزوم بعد الاكل

الصداع النصفى

اميجران : قرص عند اللزوم
كتافاست : يذاب الكيس فى نصف كوب ماء (سريع المفعول)


الام الدورة الشهرية


أنوفا اقراص سريعة الانتشار تذاب فى نصف كوب الماء و يتم تناولها 2 أو 3 مرات يوميا حسب الحالة
و يمكن استخدامه أيضا لباقى الالام الحادة عند السيدات.

اندوميثاسين: الجرعة كبسولة مرتين يوميا قبل و أثناء فترة الالم

استشيري الطبيب أو الصيدلي قبل تناول أي من هذه الادوية

الام الاسنان

كتافاست : يذاب الكيس فى نصف كوب ماء (سريع المفعول)
كتافلام 50 : قرص أو قرصين عند اللزوم
كيتوفان 50 : كبسول 3مرات
بروفين 400 : قرص 3 مرات

الام العظام

فلوتاك: كبسولة مرتين يوميا
فولتارين: قرص 3 مرات بعد الاكل

استشيري الطبيب أو الصيدلي قبل تناول أي من هذه الادوية


مطهرات و بلاستر طبي و قطن
للجروح السطحية
بيتادين

اما الحروق
ثلج أو ماء بارد الى ان يزول الشعو بالالم و تغطى بشاش حروق(فازلين)
لو فقفقت لا تفتحها (فقاعات سائلة ) فقط تترك لتنشف عند تعرض الانسجة تحت الجلد للخارج و يستخدم مرهم حروق سلفاديازين الفضة

الغسول للفم
تانتم الاخضر
ماء بملح

للجلد السليم
كحول 70% لتطهير الجلد السليم

و لابد أيضا ان يتوافر بالمنزل:

سرنجات بلاستسيكيه
لفة قطن و شاش
بلاستر



ادوية الاسهال



للكبار

انتينال : كبسول 3 مرات يوميا
ستربتوكين اقراص : جرعته قرصين عند اللزوم
يتم الاستخدام من 3 الى 5 ايام والاكل يكون سهل الهضم


للاطفالانتينال شراب :معلقة صغيرة 3مرات
سميكتا اكياس الجرعه كيس صباحا وكيس مساءا حتي يتوقف الاسهال
بالاضافة الى تعويض سوائل الجسم بشكل ماء و عصائرطبيعية


الامساك الحاد

للكبار

بيكولاكس نقط : جرعته 10 نقط عند اللزوم فى كوب ماء أو عصير
اقراص نصار : جرعته قرصين مساءا


للحوامل

لاكتيولوز معلقة فى وسط الاكل مساءا ويمنع الملينات الحادة والمتوسطة لانها تسبب احتقان فى الحوض و انقباضات فى الرحم و ربما تؤدي الى اجهاض او ولادة مبكرة

للأطفال

لو رضيع الرضاعة العادية و ماء لمنع جفاف البراز
لو مش رضيع خضار مهروس فى الخلاط وجبة مساءا
جلسرين لبوس اطفال جرعته لبوس مساءا لا ينصح به الا للحالات الحادة ولا يكرر حتى لا يتعود عليه

أما الامساك المزمن

الفواكهة و خضروات و سوائل و يتعود على افراغ الامعاء ويمنع استخدام الملينات لتجنب المضاعفات

أدوية للبرد و الزكام


للكبار

فينيل افرين مع مضاد للحساسية مثل:
كومتريكس أو كونجيستال أو نوفلو
لعلاج اعراض البرد و الزكام و الرشح فاي منهما يحتوي على مضاد للهستامين مع خافض حرارة و مسكن و مضاد للرشح
الجرعة : قرص 3 مرات يوميا
أو بالكيز كبسولات :لتخفيف أعراض الزكام

للاطفالاكتيفيد و بالكيز شراب, معلقه صغيرة صباحا و مساء
لاحتوائهم على المواد الفعالة السابقة و لكن بجرعات مناسبة للاطفال

أدوية للحساسية



للكبار

اقراص
لوراتيدين (كلاريتين) أو زيرتك: قرص واحد يوميا

نقط انف
اوكسيميتازولين يوجد فى اوتريفين أو افرين كبار نقط او رزاز الى ان تزول الحالة (وتتوقف لعدم الادمان)

للجلد
كالاماين لوشن + 1% فينول للهرش
ويستبدل المنظفات لللمطبخ و غسيل الصحون و البارفانات


للاطفال

شرابكلاريتين معلقة مساءا

نقط انف
أوتريفين أو افرين أطفال للجلد
كالاماين لوشن

أثر التدخين على زيادة قابلية الإصابة بمرض ضغط الدم المرتفع والسكري من النوع الثاني

أثر التدخين على زيادة قابلية الإصابة بمرض ضغط الدم المرتفع والسكري من النوع الثاني

الملخص

تهدف الدراسة الجارية إلى دراسة اثر التدخين على زيادة القابلية لحدوث مرض ارتفاع ضغط الدم والسكر من النوع الثاني.

جمعت الحالات من الرجال في الفئة العمرية من 40-50 سنة من اللاجئين الفلسطينيين في منطقة شمال الضفة الغربية من المراجعين في عيادات وكالة الغوث الدولية ، وعمل مسح لمرض الضغط والسكر للمتطوعين اللذين لم تعرف إصابتهم بالضغط والسكر من قبل.

وفي هذه الدراسة وجد أن التدخين يزيد من مخاطر الإصابة بمرض السكر من النوع الثاني، ولم يظهر إحصائيا اثر التدخين على زيادة مخاطر الإصابة بمرض ارتفاع ضغط الدم.

كما ووجد أن الزيادة في الوزن تزيد من مخاطر الإصابة بمرض ارتفاع ضغط الدم والسكر من النوع الثاني

ولم يظهر تأثير ممارسة الرياضة إحصائيا على التقليل من مخاطر الإصابة بمرض السكر من النوع الثاني. ولكن أثبتت الدراسات الحديثة أن الرياضة تساهم في التقليل من مخاطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم.

ووجد أن الوراثة تزيد من احتمالية الإصابة بمرض ارتفاع الضغط والسكر من النوع الثاني

أبرز مشكلات المعدة والبطن

تعدد أسباب آلام البطن ومشكلات المعدة، وقد ترتبط بعضها بمواسم معينة، وتتعرض النساء لمشكلات في البطن أكثر من الرجال بست مرات، وتزداد الآلام أيام العطل وتتفاقم بسبب الشدة.. ونلقي هنا نظرة على أهم هذه المشكلات وأكثرها شيوعاً.

تناول كميات زائدة من الطعام
المشكلة البطنية الناتجة: الحرقة، أو ما يعرف بعسر الهضم أو ارتداد الحمض للمري
إن تناول الطعام الغني بالدهون سبب أساسي لعسر الهضم، إذ يشعر المرء بألم في أعلى البطن مترافقاً بالغثيان والنفخة والتجشؤ وبطعم حامض في البلعوم.. ويعود هذا كله إلى ارتداد أحماض المعدة إلى المريء نتيجة تمدد المعدة بعد تناول الوجبة، ذلك لأن الجاذبية تفقد دورها حينئذ في الحيلولة دون اتخاذ الأحماض المعدية اتجاهاً معاكساً للأعلى.. وقد تحدث الحرقة بعد تناول الحلويات أو النعناع لأنها تخدر الجزء السفلي من المريء وترخي معصّرته.

وتعالج الحالة بتناول مضاد للحموضة، ويمكن الوقاية منها بتناول محصرات حمض المعدة مثل ثاغاميت أو رانيتيدين قبل الوجبات الكبيرة بنصف ساعة، لا سيما إذا كان احتمال الحرقة كبيراً وكانت تحصل بشكل متكرر، وينصح دائماً بتجنب القيلولة بعيد تناول الطعام مباشرة.

الإنشغال الدائم والحركة المتواصلة
المشكلة البطنية الناتجة: النفخة وتجمع الغازات والإمساك
يشعر المرء الذي تواجهه واجبات كثيرة أحياناً بالرغبة في دخول الحمام دون أن تستجيب أمعاؤه لذلك، وقد يهمل أداء بعض النشاطات الجسدية بسبب انشغاله، أو شرب الكمية المطلوبة من الماء، والتمارين الجسمية والسوائل من العوامل التي تحافظ على الحركة الطبيعية للأمعاء.. وثمة من يهمل كذلك تناول الأطعمة الغنية بالألياف كالفواكه والخضراوات التي تسهل من حركة البراز خارج الإمعاء.. ويضاف أن الإمساك قد يعزى إلى التأخر في دخول الحمام.

وللمعالجة يمكن استخدام ملينات بسيطة تعطي مفعولاً فورياً أو مؤجلاً على أن لا تزيد مدة استعمالها عن الاسبوعين حتى لا يتعود عليها الجسم، وثمة ملينات فورية المفعول تسبب تقلصات في القولون، وتسهل إفراغ القولون، بيد أنها قد بسبب ألماً وحاجة ملحة لدخول الحمام دون الإنتظار.

تناول الحليب والكاكاو بكثرة
المشكلة الهضمية الناتجة: الغثيان والغازات والنفخة والتشنجات البطنية
تعتبر هذه الأعراض إشارة لحالة عدم تحمل اللاكتوز في حال ظهرت بعد ثلاث ساعات من تناول طعام يحتوي على الحليب، وهذه حالة سببها عدم قدرة الجسم على هضم اللاكتوز (المادة السكرية الأساسية في الألبان).

ومع أن هذه المشكلة تظهر عادة في الأطفال، لكن من الممكن أن تظهر كذلك في مرحلة متأخرة (في الشباب مثلاً) لا سيما اذا كان المرء لديه استعداد وراثي لضعف إنتاج الجسم للأنزيم الهاضم للاكتوز، وتختلف عتبات التحمل لدى المصابين، فمنهم من يتأثر إذا تناول كمية صغيرة من الألبان، بينما يفرط آخرون في تناول الألبان قبل أن تظهر عليهم الأعراض.

ويمكن للمعالجة أخذ أقراص تحتوي على الأنزيمات الهاضمة للاكتوز قبل تناول منتجات الألبان.. وثمة أنواع من الألبان قليلة اللاكتوز، مع أنها تحتوي على كل العناصر الغذائية الطبيعية الموجودة في الألبان العادية.

تناول طعام في مكان غير آمن
المشكلة الهضمية الناتجة: تسمم الطعام، أو الأنفلونزا الهضمية
ثمة احتمال لأن يكون الطعام المعروض في المناسبات العامة أو بعض المطاعم ملوثاً، شأنه السليم يكون عرضة للتجرثم في حال ترك لفترة طويلة في درجة حرارة الغرفة العادية، فهذا يترك الفرصة للجراثيم كي تتكاثر في الطعام.

وفي حال ظهرت الأعراض الهضمية من قبيل النفخة والتشنج في البطن والإقياء الإسهال بعد تناول الطعام بست ساعات فهذا يعني على الأغلب الإصابة بيكتيريا E.coli، أما إذا تأخرت الأعراض لعدة أيام فهذا دليل على الإصابة بفيروس انتقل عبر تناول الطعام الملوث أو عبر ملامسة شخص مصاب، ولهذا لابد من الاهتمام بالنظافة الشخصية وغسل الفيروس من أكثر من مصدر، لكنه من المؤكد تواجدها في اللحوم غير المطهوة بشكل جيد.

ولعل الإسهال من أبرز أعراض التسمم، ويمكن تخفيفه بمضادات الإسهال، على أن الأطباء يعتقدون أن الإسهال وسيلة الجسم في التخلص من العناصر الغريبة منه، وأن مضادات الإسهال تبطىء من عملية الشفاه.. ويشار إلى أن البكتيريا تبقى في الجسم ما بين الساعات إلى بضعة أيام، ولا تعالج بالمضادات الحيوية.. ويمكن اللجوء للطبيب في حال كانت التشنجات قوية أو في حال لم يتوقف الإسهال والقيء بعد ثلاثة أيام من الإصابة.

تناول المسكنات بكثرة
المشكلة الهضمية الناتجة: تهيج المعدة أو القرحة
يؤدي الإكثار من تناول كل من المسكنات ومضادات الالتهاب غير الستيروئيدية (من قبيل الإيبوبروفين والأسبرين والنابروكسين) إلى تعرية المعدة من الطبقة المخاطية المبطنة لها والتي تقي جدار المعدة من الأحماض الهاضمة، فتسبب التهاب جدار المعدة أو تقرحها، ويشعر المصاب بألم حارق في البطن يظهر ويختفي يومياً، كما يشعر بألم مستمر في أعلى البطن (الشرسوف).

وبما أنه ليس من السهل التخلي عن المسكنات، فينصح في هذه الحالة بتناول الأسيتامينوفين لأنه أخف تأثيراً على المعدة من غيره، ويمكن أيضاً تناول بعض الأدوية المضادة للقرحة المتوفرة في الصيدليات والتي تخفف من كمية الحمض المفرز في المعدة مثل رانيتيدين، وفي حال استمرار والأعراض أسبوعين أو أكثر فثمة احتمال بالإصابة ببكتيريا التي تسبب قروح المعدة والتي يمكن التخلص منها باستخدام المضادات الحيوية تحت إشراف طبيب الهضمية.

العصبية والغضب
المشكلة الهضمية الناتجة: تشنجات وتقلصات القولون
إن متلازمة الأمعاء المضطربة هي السبب الأول لتشنجات القولون لدى أكثر من 25% ممن يعانون من آلام البطن.. ومن أبرز أعراض متلازمة الأمعاء المضطربة الألم المستمر في الجزء السفلي من البطن مع التشنج والإسهال أو الإمساك أو كلاهما..
ويشار إلى أن أكثر من 75% من المصابين بالمتلازمة لا يعلمون بإصابتهم.

وليس هناك من علاج لمتلازمة الأمعاء المضطربة، فقد تنجم عن مشكلة عصبية.. وكما تختلف الأغذية التي تسبب الألم ما بين شخص وآخر.. لذلك ينصح كل مصاب بأن يراقب الطعام الذي يؤثر عليه.

ويمكن علاج الحالة باستخدام مضادات التشنج التي تخفف من تقلصات القولون، ويمكن الاستفادة من كميات مخفضة من مضادات الاكتئاب لمنع الإشارات العصبية التي ترسلها أعصاب الأمعاء.. وثمة أدوية مخصصة لعلاج حالات الإسهال والإمساك المرتبطة مع متلازمة الأمعاء المضطربة.

ولا ريب أن التعامل مع حالات الشدة هي السبيل الأمثل لمواجهة تلك التشنجات المزعجة.